الأربعاء، 27 يونيو 2018

كيف تجعلين أي رجل يحبك ويعشقك ويرتبط بك للأبد والزواج بك

كيف تجعلين أي رجل يعشقك ويرتبط بك للأبد والزواج بك         .خطوات سحرية




هل تعشقين رجلاً ما وتحلمين بالارتباط به ولا تعرفين كيف تجذبينه إليك؟ هل تعيشين علاقة حب وتحاولين إشعال رغبة شريكك بالارتباط والزواج؟ هل ترغبين برؤية شريكك يعشقك أكثر وأكثر، ويتعلق بوجودك حوله، ولا يتخيل حياته من دونك ويريدك دوماً إلى جانبه وإلى الأبد؟
لا يهم مقدار ما تتمتعين به من جمال، ولا يهم إن كنت طويلة أو قصيرة، غنية أو فقيرة، تتقنين الطبخ أو لا تتقنينه،فكل هذا سيختفي أمام الأسرار التي سنفشيها لك الآن!
الأخصائي العالمي في العلاقات"مايكل فيوري"، مؤلف أكثر كتب العلاقات مبيعاً على أمازون، يكشف لك 3 خطوات فقط تفصلك عن حلمك بعلاقة تكونين أنت فيها الطرف المعشوق والمدلل:
1  لا تشعريه بأنك بحاجة إليه، بل أعطيه دوماً الانطباع أنك لست بحاجة إليه أو لأي شيء آخر، وأنه يمكنك العيش من دونه وممارسة حياتك الطبيعية؛ فالحاجة إلى الرجل هي المصطلح المعاكس للجاذبية! شعور الرجل بأنه كالهواء والماء للمرأة، لا تستطيع الاستغناء عنه، يشبع غروره ويشعره بأنه وصل إلى مبتغاه وليس هناك ما يسعى له بعد الآن! لذلك احرصي على عدم إيصاله إلى هذه النقطة، بل دعيه يعرف أنك تعرفين ما تريدين، ولست بحاجة له أو لأي شخص آخر... ولن تصدقي كيف سينجذب إليك!
2لا تركضي وراءه، بل اجعليه يحاول ويتعب ويلاحقك ويبذل مجهوداً للوصول إليك، فكلما تعب أكثر، شعر بقيمتك أكثر، وتمسك بك أكثر وأكثر، لأنه سيراك كالجائزة القيمة التي حصل عليها بعد أن بذل مجهوداً كبيراً، وفور أن يسمع كلمة رضى منك، سيرغب بالارتباط الرسمي السريع كي يضمن وجودك إلى جانبه، وسيتحمل مسؤولية هذا الارتباط الذي سعى إليه بقوة وناله عن جدارة!
3ارسمي المستقبل أمامه في ظل أجواء هادئة ومريحة ومليئة بالسكينة، ولا تطرحي أمامه ما يخيفه ويرهبه، أشعريه أنك تعرفين ما تريدين، وترين مستقبلك واضحاً، وتثقين بقدرتك على الوصول لما تريدين، واجعليه يرى نفسه جزءاً من هذه الصورة المستقبلية التي يعمها الأمان والطمأنينة، أدخليه في هذه الصورة بطريقة غير مباشرة. سينجذب وراء الصورة وسيسعى للوصول إليها براحة ودون تردد أو خوف.
اتبعي النصائح الثلاث المذكورة أعلاه وتأكدي أنك ستصطادين فارس أحلامك!
تتعرض السيدات لمجموعة من المشاكل في علاقتها بالجنس الآخر نتيجة الاختلاف معه سيكولوجيّاً وبيولوجيّاً، فليس من السهل التعامل مع شخص يختلف عنك بالتفكير والطباع والمشاعر، فهل فكرت سيدتي يومًا ما، ما هي الطرق التي تجعل حبيبك يحبك بجنون؟

هناك مجموعة طرق اخرى تجعلك أكثر قربًا من الحبيب، وممكن أن تساعدك في ردم الهوّة بينكما، فتستطيعي أن تحافظي على الشريك وتكسبي قلبه           طرق تجعل حبيبي يحبني بجنون

يختلف تأثير الطرق من شخص لآخر، وما عليك سيدتي إلا أن تختاري ما يناسبك منها، فتابعي معنا خطوة بخطوة، لابد لك في أول خطوة من أن تتمتعي بـصفات الشخصية الجذّابة.

مواصفات الشخصية الجذّابة

تتميز الشخصية الجذابة بالتالي:
  • مستقلة: فإياك أن يدفعك حبك عزيزتي للذوبان في الشريك، فبذلك يصل الشريك إلى مبتغاه، وتفقد شخصيتك جاذبيّتها وبريقها بالنسبة له، فينبغي أن يكون لك آراءك التي قد تختلف عن آرائه، ولك عملك وطموحك المختلف الذي تشاركيه فيه وتطلعيه عليه.
  • صادقة: إياك والكذب – فإذا كان الكذب ينجي فالصدق أنجى – فكذبة واحدة كفيلة بأن تقضي على ثقته بك مدى الحياة، فقولي الحقيقة ولو ستتسبب لك بمشكلة، فكل المشاكل تهون أمام ضياع الثقة.
  • ذكية: كوني ذكية، وحاولي أن تفهمي طبعه بسرعة، فإن المرأة الذكية هي التي تجذب الرجل، ولا تكوني سطحية أو سخيفة، أبدعي واهتمي بأشياء مفيدة.
  • عفوية: إياك والتصنع، فلا تحاولي تقليد امرأة أخرى لأنك بطبيعتك أجمل بكثير فثقي بنفسك.
  • تتميز بالبراءة: تستطيعي أن تتصرفي كطفلة أحيانًا، فتعودي لبراءة الطفولة وجمالها.
  • مثقفة: فالشخصية المثقفة يكون لها حضورها في المجتمع، وتلفت الأنظار، ولا أعني بذلك أن تكوني متعلمة، وحاصلة على شهادات عليا.

تحسين أسلوب التعامل

  • المعاملة الحسنة هي الأساس في العلاقة الناجحة، ولتحسين أسلوب التعامل يمكنكاتباع النصائح التالية                                     الشعوربالرّجولة: من الطُّرق التي تساعد على امتلاك قلب الرجل هو إشعاره برجولته، حيث إنّ الرجل بحكم ثقافة مجتمعاتنا الذكورية لديه ميل كبيرٌ للسيطرة، وتكون لديه الرّغبة في توفير الرعاية للفتاة على أكمل وجه، لذا فبإمكان الفتاة الاستفادة من هذه الخاصيّة في مجتمعاتنا عن طريق منحه هذا الشعور، وهذا الأمر يُعدّ دليلاً على ذكاء الفتاة، وذلك عن طريق استغلال حبّ الرجل في السيطرة لتوفير الحماية والحنان لها، عوضاً عن التسلّط والتحكّم.
  • تعزيز الثِّقة: يُعدّ تعزيز الثقة من الأمور المهمّة التي تساعد على امتلاك قلب الرجل، ويعني ذلك الافتخار به والتحدث عنه بشكل جيّد أمامه أو أمام الآخرين، فذلك أمر شائع في المجتمعات التي ما زالت تحكمها القيم الذكوريّة، كما يجب أن يكون لديه اليقين التام بأنّه أهمّ شخص في حياة الفتاة، وأنّه من غير الممكن أن يتمّ استبداله مهما كانت المُغريات، والسبب في ذلك هو عدم وجود من يستطيع اقتلاع حبّه من قلب الفتاة، وبهذه الطريقة يصبح لدى الفتاة مكانة في قلب الرجل لا يستطيع أحد مساسها أو التقليل من حجمها.
مدح المظهر الخارجي للرجل: يظنّ البعض أنّ مدح الشكل الخارجي محصور لدى فئة الفتيات فقط إلا أنّه أمر خاطئ، فمدح المظهر الخارجي للرجل من أهمّ النقاط التي تساعد على امتلاك قلبه، فالرجل يهتم بذلك الأمر بنسبة تساوي نسبة اهتمام الفتاة بمظهرها الخارجي، لكنّ الرجل يخشى الإفصاح عن تلك الرغبة؛ لأنه يعيش في مجتمع ذكوريّ، فذلك الأمر قد يؤدي إلى أخذ انطباع سيّئ عن الرجل في هذه المجتمعات، كما أن البعض يظنّ أنّ رغبة الرجل في الإطراء تدل على السطحية وخواء التفكير، وأنّ المقياس الأهم هو الشخصية والحضور وهذا الأمر غير صحيح؛ وذلك لأن الرجل في قرارته يحبّ أن تُثني الفتاة على مظهره.:

الاحترام

من أهم عوامل العلاقة الناجحة هو الاحترام المتبادل بين طرفي العلاقة، وخصوصًا في المجتمعات إياك أن تقللي من شأنه، أو تستهيني برأيه، أو تجادليه بقرار اتخذه.

الثقة

فثقي بحبيبك، ولا تكثري من الأسئلة الروتينية المملة، واجعليه يثق بك وعندها سيخبرك بتفاصيله دون أن تسأليه، وإياك أن تلوميه أو تعاتبيه إن أطلعك على سره، فتكوني بذلك خسرت الثقة التي منحك إياها، وربما يفعل بعد ذلك أشياء من غير علمك إذا بادرت بالعتاب.

الغيرة

اعتدلي في الغيرة – فخير الأمور أوسطها – ولتكن غيرتك بنّاءة تدل على اهتمام به ومحبة له، ولا تكن هدّامة تدل على التحكم، وكأنك تفرضي عليه قيودًا، فالرجل يحب أن تكون له بعض الخصوصية.

الإنصات

أنصتي له عندما يتحدث عن مغامراته وذكرياته، واهتمي بما يقول، وشاركيه حديثه، وتابعيه بنظراتك، ولا تململي من حديثه، وناقشيه بثقة، وأسدي إليه النصيحة أو المشورة إن طلبها دون أن تتشبثي برأيك أو تفرضيه عليه.

الامومة

بإمكانك أن تكوني أمًا له في بعض الأحيان، فتعطيه الحنان وخصوصًا عندما يلجأ إليك في مشكلة ما، فاهتمي بمشكلاته، وحاولي إيجاد الحلول المناسبة.

شاركيه في قراراتك

إياك أن تأخذي قرارًا منفردًا ولو كان بأمر يخصك، فعندما تشاركيه همومك ومشاكلك وقراراتك تفسحي له المجال بأن يشاركك في قراراته.

شاركيه باهتماماته

فلا بأس إن جلستما معًا لمشاهدة فيلم يحبه، أو تشاركتما في عمل ما يستمتع به، فذلك يقرب المسافات.

اللقاء

استقبليه وكأنه ملك يدخل قصره، وأظهري اهتمامك به، واتركي كل شيء يشغلك، وبالأخص المكالمات الهاتفية.

المقارنة

إياك والمقارنة بينه وبين شخص آخر، فبذلك تكتبي الفصل الأخير من قصة حبك.

التعالي

ابتعدي قدر الإمكان عن العبارات التي فيها تعالي، والتصرفات التي فيها تكبر، وبالأخص عندما يكون بينكما فوارق اجتماعية أو اقتصادية ففي هذه الحالات يكون الشريك حساسًا جدًا.

الهدايا والمفاجآت

وهي الأمور التي تضفي على الحياة روحًا جميلة وجديدة، وتكسر الروتين اليومي عند الأزواج خصوصًا، فلا تهملي مناسبة من المناسبات التي جمعتكم سابقًا كيوم التعارف ويوم الخطبة ويوم الزفاف وعيد ميلاده، وفاجئيه بما لا يتوقعه كهدية كان يفكر بها أو عشاء رومانسي أو رسالة رومانسية.

لا تثيري غيظه

بفعل أشياء يكرهها، فكثير من النساء تلجأ لهذا الأمر في حين أنه بغاية الخطورة، وله أثر سلبي على العلاقة، فمثلاً: تبدي زينتها أمام الأجانب ويكون زوجها شخصًا غيورًا، أو تتقصّد الخروج من المنزل في غيابه وهو يكره ذلك، فأنت بذلك تعطيه رسالة غير مباشرة بأنك غير مهتمة به وبرأيه.

تخيري الوقت المناسب لحل المشكلات

فلكل مقام مقال، فمثلًا لا تتحدثي في مشاكل البيت والأولاد فور عودته إلى المنزل، والأفضل استقباله بابتسامة وكلمة طيبة.

السريّة

اجعلي بيتك صندوق أسرارك، وإياك أن تفشي سرًا استأمنك عليه، أو تسمحي لأحد ما باقتحام حياتك، ولو كان بهدف الإصلاح، فالمشاكل تبدأ صغيرة وتبقى صغيرة مادامت في بيت واحد، وتكبر عندما تخرج من البيت فتصبح أحيانًا غير قابلة للحل.

احترام الأهل

إياك والانتقاص من شأن أهله، أو التقليل من احترامهم، واعلمي أنه لن يتخلى عنهم بل سيدفعه ذلك للتخلي عنك.

أسلوب الـكـــلام

يقول المثل الشعبي: “الكلمة الحلوة تخرج الحية من وكرها” فمهما كان طبع شريكك صعبًا تستطيعي أن تكسبي قلبه بالكلمة الطيبة.
  • ناديه بأحب الأسماء إليه وخصوصًا في المنزل.
  • انتقي الكلمات، واختاري لها الأوقات المناسبة، كوني خجولة، واستخدمي التلميح، ولا تلجئي دائماً للتصريح لأن الكلمات الرومانسية تفقد قيمتها إذا اعتاد عليها الشريك.
  • التزمي الصمت في وقت غضب الشريك، فذلك يجعله يشعر بالذنب، وقد يعتذر.
  • لا تكثري الكلام في الأوقات غير المناسبة كأوقات العمل أو إذا كان متعبًا.
  • لا تتحدثي في تفاصيل لا تهمه، بل أعطيه مجمل الحديث.
  • لا تلحي عليه بالطلبات، وتكثري التذمر في حال التقصير.

جمال المظـهر

قد يتبادر لكثير من النساء أن المظهر هو ما يهم الرجل، أقول لك نعم إن المظهر له أهميته وقيمته ويجذب الشريك، إلا أنه لا يمثل كل عوامل العلاقة الناجحة، فامرأة بارعة الجمال وغبية قد لا تلفت الانتباه، وامرأة أنيقة وسخيفة أيضًا قد لا تجذب الرجل.
ولذلك يجب الاعتدال في كل أمر، وإليك بعض النصائح بهذا الشأن:
  • حاولي أن يكون مظهرك لائقاً وجذابًا، وليس بالضرورة أن يكون ذلك بالملابس الثمينة، والعطور الفاخرة، بل إن البساطة مع الأناقة تجذب الشريك في معظم الأحيان.
  • بإمكانك الاستعانة بمساحيق التجميل ولكن إياك والمبالغة في ذلك.
  • أشرت إلى التفرد في الشخصية أي المضمون، والآن أشير إلى التفرد بالشكل، فليس بالضرورة أن تقلدي فنانة ما أو امرأة معينة كي تلفتي الأنظار إليك، ولكن عليك أن تكتشفي جمالك وتبرزيه، فترتدي ما يتناسب مع شكلك، وتتزيني بما يناسب شخصيتك.

فن الإيماء

والإيماء فن يعتمد على الإشارات وتقاسيم الوجه وحركات اليد والجسد في التمثيل، فكلمة أومأ إليه: أشار إليه بيده أو بعينه أو بحاجبه أو برأسه أو غيرها.
وقد عرف الإيماء منذ زمن، وكان ممن ترجمه شعرًا الشاعر أحمد شوقي حين قال: نظرةٌ، فابتسامةُ، فسلامُ … فكلامٌ، فموعدٌ، فلقاءُ.
  • فن النظر: إن أول ما يجذب الرجل هي النظرة، انظري إليه باهتمام وبراءة، ويمكن أن تطيلي النظر في عينيه
  • فن الابتسام: من أهم أساليب جذب الانتباه، وذلك لما تعكسه الابتسامة من إيجابية وتفاؤل، أما الضحك فما عليك سيدتي إلا أن تختاري الضحكة الجذابة.
  • وضعية الجسد: فمن المهم أن تقبلي على شريكك بكليتك بالوجه والجسد واليدين المفتوحتين، لأن إغلاق اليدين يعطي إشارة للطرف الآخر أنك غير راغبة بالحديث معه.
  • الإيماء بالرأس: الذي يوحي بالدعم المعنوي، واهتمامك بالحديث.
  • فن التواصل: عن طريق المصافحة أو لمس اليدين والوجه.
كل هذه إشارات للشريك تقوده لئن يحبك بجنون، وبإمكانك سيدتي أن تشاركينا أفكارك من خلال التعليق على المقال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق